" مر كالقهوة "
تأليف: رميساء فتحي
تدقيق: أميرة جمعة
تصميم غلاف: خلود السيد
تنسيق وتصميم داخلي: لمّام
نبذة عن قصة " مر كالقهوة "
القصة تعكس المشاعر التي تعيشها الفتاة بسبب نظرة المجتمع الخاطئة لها أنها فقط أداة للإنجاب، وترسم صورة واضحة لذاك الكم الهائل من العبء الذي يقع على عاتقها بسبب هذا الحكم الجاحف.
كما تلقي الضوء على ما تعانيه المرأة من عقد نفسية وإحساسها بالنقص والدونية إثر تلقيها الكلمات والنظرات الجارحة سواء من المجتمع أو العائلة، وتمتد لتصف رحلتها الشاقة لاختيار البقاء كما هي في هذا الإطار الذي صلبوها عليه، أو تغيير واقعها والأنفصال عن زوجها والوقوف في وجه صراع آخر ووسم جديد بالمطلقة
تحميل قصة " مر كالقهوة " كاملة PDF
للتحميل اضغط هنا
✅ حجم الملف: صغير وسهل التحميل
✅ الصيغة: PDF جاهز للقراءة
✅ جودة الكتابة: منقحة ومدققة لغويًا
🔗 إذا أعجبتك هذه القصة، فقد تحب أيضًا:
📕 [ قصة الأطفال " تحالف الضالين " من دار أسرد ]
لماذا يجب عليك قراءة هذه القصة؟ 🤔
لأنها تُعبّر عن هموم حقيقية لنساء كثيرات يواجهن الظلم اليومي بصمت.
تسلط الضوء على قضايا مجتمعية مسكوت عنها، تخصّ المرأة كفردٍ لا يُرى إلا من خلال دوره الإنجابي.
مكتوبة بلغة صادقة، تمزج بين الألم والوعي، بين الانكسار والقوة
ستجعلك تتوقف للحظة، وتتأمل كم مرة ظلمنا أحدًا دون أن ننتبه
لأنها تُعبّر عن هموم حقيقية لنساء كثيرات يواجهن الظلم اليومي بصمت.
تسلط الضوء على قضايا مجتمعية مسكوت عنها، تخصّ المرأة كفردٍ لا يُرى إلا من خلال دوره الإنجابي.
مكتوبة بلغة صادقة، تمزج بين الألم والوعي، بين الانكسار والقوة
ستجعلك تتوقف للحظة، وتتأمل كم مرة ظلمنا أحدًا دون أن ننتبه
انشر كتابك على موقع أسرد
هل لديك كتاب، أو قصة رائعة تريد نشرها؟
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابطما رأيك في هذه القصة هل تعتقد أن الخوف ضروري للبقاء؟
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<
هل لديك كتاب، أو قصة رائعة تريد نشرها؟
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابط
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابط
ما رأيك في هذه القصة هل تعتقد أن الخوف ضروري للبقاء؟
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<