" لأني مريض "
تأليف: فاطمة إسماعيل
تدقيق: علا عادل
تصميم غلاف: حبيبة محمد
تنسيق وتصميم داخلي: عزة كمال
نبذة عن قصة " لأني مريض "
قد يتساءل كُل مَن يراني لِم رماني والدَيّ في أحضان الغريب، وحرماني مِن حنانهما الذي أحتاجُ إليه أكثر مِن غيري؟ لماذا جئتُ إلى هذا العالم إذا كانت أمي لا تريدني؟ ما الذنب الذي اقترفته لكي أُحرم مِن حنان أمي ورقتها.. ما ذنبي كي أُحرمَ مِن تقبيل يدها الناعمة وسماع صوتها الرقيق يدعو لي؟ ما ذنبي لكي تحرمني الأقدار من ضحكة أبي ونصائحه التي تبقيني على المسار الصحيح؟ ما الذي جرى منذ زمن بعيد، فخلقَ بيننا كُل تلك المسافات..؟
أضحك الآن وأنا أروي لكم قصتي كما ضحكت عندما عرفتُ من كاترين، السبب الذي لأجله تخلت عني عائلتي..
تخلَّت عني عائلتي، لأني مريض..
تحميل قصة " لأني مريض " كامل PDF
✅ حجم الملف: صغير وسهل التحميل
✅ الصيغة: PDF جاهز للقراءة
✅ جودة الكتابة: منقحة ومدققة لغويًا
🔗 إذا أعجبتك هذا الكتاب، فقد تحب أيضًا:
📕 [ قصة " مر كالقهوة " من دار أسرد ]
✅ الصيغة: PDF جاهز للقراءة
✅ جودة الكتابة: منقحة ومدققة لغويًا
🔗 إذا أعجبتك هذا الكتاب، فقد تحب أيضًا:
📕 [ قصة " مر كالقهوة " من دار أسرد ]
لماذا يجب عليك قراءة قصة " لأني مريض "؟ 🤔
- لأنها تعيد تعريف الرحمة والقبول، وتدفعك لتقدير النعم التي نغفل عنها.
- لأنها تفتح عينيك على معاناة يمر بها آخرون بصمت، دون أن يشعر بهم أحد.
- لأنها تحكي بصوت طفل جُرِح وهو لا يعرف السبب، فتُحرك داخلك إنسانيتك.
- لأنها قصة تعلمك أن المرض لا يُنقص من الإنسان شيئًا، لكن القسوة تفعل.
- لأنها تذكّرك أن لكل إنسان قصة لا نراها، وأن خلف كل صمت وجعًا لا يُقال.
انشر كتابك على موقع أسرد
هل لديك كتاب، أو قصة رائعة تريد نشرها؟
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابطما رأيك في هذه القصة هل تعتقد أن الخوف ضروري للبقاء؟
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<
هل لديك كتاب، أو قصة رائعة تريد نشرها؟
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابط
انضم إلى منصة أسرد وشارك إبداعك مع آلاف القرّاء!
📩 للنشر والإعلان، تواصل معنا عبر هذا الرابط
ما رأيك في هذه القصة هل تعتقد أن الخوف ضروري للبقاء؟
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<
شاركنا رأيك في التعليقات، أو عبر صفحتنا على فيسبوك من >>هنا <<